أجيال الوقود الحيوي


أجيال الوقود الحيوي

الجيل الأول

الزيوت النباتية.
الديزل الحيوي.
الغاز الحيوي.
الكحول الحيوي.
الغاز الصناعي.

الجيل الثاني

محاصيل غير غذائية.
المخلفات الحيوية كالقش والخشب.
محاصيل متخصصة بالطاقة الحيوية وتتضمن:
الوقود الحيوي السليليوزي.
الهيدروجين الحيوي.
ثنائي ميثل الحيوي.
ديزل الهيدروجين الحيوي.

الجيل الثالث

وقود الخلايا النباتية ’’الزيت الطحلبي’’ وفيه نسبة الزيت من 20-50% من الوزن الجاف، ومعدل سريع للنمو، كما تعيش في المياه المالحة.

وتحسباً لنضوب النفط المتوقع ولغيره من الأسباب الاقتصادية والسياسية والبيئية، اتخذت العديد من البلدان مجموعة من الإجراءات في اتجاه تعديل منظومة الطاقة وإيجاد مصادر متنوعة وبديلة لها.

ورغم توقع هيمنة الوقود الأحفوري بنسبة تصل إلى 80% من امتدادات الطاقة على المستوى العالمي، إلا أنه من المرجح أن تنخفض نسبة مساهمته في النمو الذي تشهده الطاقة من 80% إلى 65%، وكما تتمثل أهم مصادر الطاقة المتجددة بالطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الحيوية..

وهي الطاقة المستمدة من الكتلة الحيوية للكائنات الحيوانية والنباتية كما أسلفنا الذكر سابقاً. ويحتل بذلك الوقود الحيوي كمصدر للطاقة المتجددة أو البديلة مرتبة متقدمة من حيث حجم الاستثمارات الموجهة له، والتي تصل إلى ما يقرب من 26% ليحتل المرتبة الثانية بعد طاقة الرياح.

دوافع التوجه لإنتاج الوقود الحيوي

أمن الطاقة: يأتي الوقود الحيوي ضمن مصادر الطاقة البديلة، التي توفر إمكانية تأمين مصادر الطاقة في مواجهة التقلبات المستمرة في أسعار النفط والترتيب لاحتمالية مرحلة ما بعد النفط.

النهوض بالقطاع الزراعي والتنمية في المجتمعات الريفية: حيث يفترض أن يساهم الترويج لإنتاج الوقود الحيوي في إعادة صياغة هياكل القطاعات الزراعية، من حيث إمدادات المواد الأولية الزراعية اللازمة لإنتاجه ونمو فرص التشغيل وتوليد الدخول.

مواجهة مشكلات البيئة والتغيرات المناخية: يحتل الوقود الحيوي موضعاً هاماً في هذا المجال حيث يفترض أن يحقق إمكانية خفض دورة الانبعاثات السلبية على البيئة، بتكلفة أقل من تلك المرتبطة بخيارات أخرى مثل الطاقة الشمسية، وبفاعلية أكبر مقارنة مع الوقود الأحفوري.