الهندسة المدنية
الهندسة المدنية

أقسام الهندسة المدنية


أقسام الهندسة المدنية
تنقسم الهندسة المدنية إلى:
هندسة الإنشاءات: وتختص بتصميم وتنفيذ المنشآت المعدنية والخرسانية السكنية والصناعية.
هندسة المواصلات: وتختص بتصميم وإنشاء الطرق وهندسة النقل وهندسة المرور.
هندسة المساحة: وتختص بدراسة الأبعاد المساحية والمواقع الجغرافية الهندسية.
هندسة الموائع: وتختص بدارسة خصائص السوائل وأثرها على المنشئات “مثل أثر الرياح على المباني أو ضغط المياه على السدود وما إلى ذلك”.
هندسة التربة: وتختص بدراسة الخصائص الإنشائية للتربة والأساسات وغالبا ما تسمى بـ “مكيانيكا التربة”.
هندسة صحية: وتختص بتصميم وتشغيل أنظمة الصرف الصحي ومحطات المياه.
هندسة الري: وتختص بدراسة أساليب التحكم في أنواع الري المختلفة والمنشآت المائية الزراعية.
هندسة جيوتكنيكية : وتختص بدراسة الخواص الكيميائية والفيزيائية والميكانيكية لمواد التربة والصخور وتقنياتها.
هندسة الادارة والتشييد:وتختص بدراسة الكميات وتنفيذ المنشآت بأقل كلفة ممكنة وأسرع وقت ممكن وإدارة موقع العمل
هندسة السدود والموارد المائية: ويختص بتصميم المنشأت المائية والبنى التحتية والأساسات وكذلك التصاميم الهيدروليكية
هندسة الموانى والمنشآت البحرية: ويختص بتصميم وتنفيذ الموانى والمنشآت البحرية من أرصفة وحواجز أمواج وكذلك سبل حماية الشواطئ
المهندس المدني[عدل] المهندس المدني هو الشخص المسؤول عن وضع التصاميم الإنشائية للمخططات المعمارية بما يطابق المواصفات العالمية المتبعة في ذلك البلد والإشراف على تنفيذها موقعيا ويعمل كـ:
مهندس تصاميم إنشائية
القيام بالحسابات التخمينية والكلف
مهندس تنفيذ
مدير موقع بناء
مهندس مياه
مهندس طرق وجسور
مهندس البنية التحتية
إدارة المشاريع
حسابات الحمولات على الأبنية والجسور
مهندسين ضبط الجودة
مهندس ضبط السلامة في مواقع الإنشاء.
مهندس تفجير
الإدارة الهندسية[عدل] وتعتبر الإدارة الهندسية للمشروع من أهم العناصر المساهمة في إنجاح العمل أو فشله، ولا يخفى على أحد ما للإدارة في أي مجال من أهمية خاصة في انجاح العمل، وخاصة في مجال مشاريع البناء، التي تعتبر أكثر تعقيداً إدارياً وعملياً من معظم مجالات الإدارة الأخرى، وكمقارنة بسيطة لتقدير أهمية ذلك، فإن مصنع سيارات مثلاً إن أنجز سيارة وأجرى عليها الاختبارات فبإمكانه تعديلها بكل بساطة حتى الحصول على المنتج المطلوب ومن ثم نسخه إلى أعداد كبيرة، دون خسارة تذكر لا في الوقت ولا في الكلفة، بينما المشاريع العمرانية فلا يمكن بناء مشروع ثم تعديله تماماً بل يجب توقع كل العيوب مسبقاً وتلافيها، وهنا لا بد من حسن الإدارة وبراعة القيادة، وعبقرية إيجاد الحلول والبدائل. وحديثاً أصبح تخصص إدارة المشاريع يدرس كدراسات عليا (ماجستير ودكتوراه) في كثير من الجامعات، بل إن هناك تخصصات متعددة داخل هذا العلم المتولد من تزاوج العلمين العريقين الإدارة والهندسة المدنية. وينصح كثير من الخبراء بأن يكون المقدم على هذا التخصص ذو فطرة (شخصية) قيادية وإدارية، لينجح في تسيير مشروعه….