اكتشاف فكرةِ الشحنات الكهربائية


اكتشاف فكرةِ الشحنات الكهربائية

 

تمكّن العالم بنجامين فرانكلين من اكتشاف فكرةِ الشحنات الكهربائية، وما تحمله من القيم الموجبة والسّالبة، وفسّر ظاهرة البرق الطبيعية بأنّها انتقال وتحرّك الشّحنات الكهربائية الساكنة.
طرق توليد الكهرباء الساكنة
الدّلك: يُعتمد على طريقة الدّلك في توليد الشّحنات الكهربائية الساكنة وذلك من خلال:
دلك قضيبِ الأبونايت بقطعةٍ من الفرو؛ فيحدث انفصال بالإلكترونات من القطعة المصنوعة من الفرو، وتنتقل إلى قضيب الأبونايت؛ فيكتسب شحنات كهربائية سالبة.
دلك قضيبٍ من الزّجاج مع قطعةٍ حريرية؛ فيحدث انفصال بين الإلكترونات من القضيب الزّجاجي، وتنتقل إلى القطعة الحريرية، ويكتسب الزّجاج الشّحنات الموجبة.
التّماس: يكتسب جسم ما شحناتٍ كهربائية من خلال حدوثِ تلامسٍ بين جسمين، أحدهما مشحون وآخر غير مشحون، فتبدأ الشّحنات الموجبة بالانتقال من الجسم المشحون إلى الآخر، ويعتمد نوع الشحنة التي يكتسبها الجسم غير المشحون على نوع شحنة الجسم المشحون.
الحث: يمكن توليد الكهرباء الساكنة بطريقةِ الحث، وذلك من خلال وضع جسمٍ مشحونٍ بالقرب من كرةٍ موصلة، لكنْ دون حدوث تلامس بينهما، فتبدأ الشّحنات السّالبة التي تحتوي عليها الكرة بالتّجاذب من الجسم المشحون، بينما تبدأ الشحنات الموجبة بالابتعاد عن الناحية الأخرى من الجسم المشحون. مع بلوغ القرن الثامن عشر تمكّن العالم بنجامين فرانكلين من اكتشاف فكرةِ الشحنات الكهربائية، وما تحمله من القيم الموجبة والسّالبة، وفسّر ظاهرة البرق الطبيعية بأنّها انتقال وتحرّك الشّحنات الكهربائية الساكنة.
طرق توليد الكهرباء الساكنة
الدّلك: يُعتمد على طريقة الدّلك في توليد الشّحنات الكهربائية الساكنة وذلك من خلال:
دلك قضيبِ الأبونايت بقطعةٍ من الفرو؛ فيحدث انفصال بالإلكترونات من القطعة المصنوعة من الفرو، وتنتقل إلى قضيب الأبونايت؛ فيكتسب شحنات كهربائية سالبة.
دلك قضيبٍ من الزّجاج مع قطعةٍ حريرية؛ فيحدث انفصال بين الإلكترونات من القضيب الزّجاجي، وتنتقل إلى القطعة الحريرية، ويكتسب الزّجاج الشّحنات الموجبة.
التّماس: يكتسب جسم ما شحناتٍ كهربائية من خلال حدوثِ تلامسٍ بين جسمين، أحدهما مشحون وآخر غير مشحون، فتبدأ الشّحنات الموجبة بالانتقال من الجسم المشحون إلى الآخر، ويعتمد نوع الشحنة التي يكتسبها الجسم غير المشحون على نوع شحنة الجسم المشحون.
الحث: يمكن توليد الكهرباء الساكنة بطريقةِ الحث، وذلك من خلال وضع جسمٍ مشحونٍ بالقرب من كرةٍ موصلة، لكنْ دون حدوث تلامس بينهما، فتبدأ الشّحنات السّالبة التي تحتوي عليها الكرة بالتّجاذب من الجسم المشحون، بينما تبدأ الشحنات الموجبة بالابتعاد عن الناحية الأخرى من الجسم المشحون.