مصادر الخطورة في توليد ونقل الطاقة الكهربائية
1- المحولات الكهربائية .
2- كابلات وأسلاك نقل التيار الكهربائي .
3- لوحات توزيع التيار الكهربائي .
4- المحطات والمولدات الكهربائية .
5- الأجهزة الكهربائية المتنقلة ( تلفزيون – راديو – مكنسة كهربائية – مكواة …………..الخ )
6- المفاتيح والبرواز والقواطع الكهربائية .
أخطار الكهرباء
أولا : تسبب الصعق الكهربائي للإنسان ويتوقف تأثيرها على الإنسان على العوامل الآتية :
1- كمية التيار المار في جسم الإنسان .
2- مقاومة الجسم للتيار .
3- درجة جفاف الجلد ، فالجلد الجاف له مقاومة كبيرة للتيار الكهربائي .
4- أهمية العضو الذي يمر به التيار كالمخ والقلب .
5- مدة سريان الجسم في التيار .
6- نوع التيار ، فالتيار المستمر أقل من التيار المتغير المتساوي معه في الشدة .الإصابات التي تتخلف عن التيار الكهربائي 1- الصدمات الكهربائية .
2- الحروق : وتتفاوت من الحروق البسيطة إلى الشديدة حسب شدة التيار .
3- انبهار العين وتسبب عتامة العدسة .جرعات شدة التيار المؤثر على الأشخاص
التيار الكهربائي المسموح به
المقدار التأثير
واحد ميللي أمبير أو أقل لا يشعر أو يحس به لإنسان
من 1 إلى 8 ميللي أمبير – يحس الإنسان بالصدمة الكهربائية.
– تكون الصدمة غير مؤلمة
– يمكن للفرد أن يتحمل مرور ذلك التيار في جسمه دون أن يفقد سيطرته على عضلاته
التيار الكهربائي الغير مسموح به من 8 إلى 51 ميللي أمبير يحدث صدمة كهربائية مؤلمة
لايمكن للفرد أن يتحمل مرور ذلك التيار في جسمه دون أن يفقد السيطرة على عضلاته .
من 15 إلى 20 مللي أمبير – يحدث صدمة كهربائية مؤلمة.
– يفقد السيطرة على العضلات لمجاورة للنسيج العضلي.
– لا يمكن للفرد أن يحتمل مرور ذلك التيار في الجسم .
من 20 إلى 50 مللي أمبير – ألام شديد.
– صعوبة في التنفس .
من50إلى100 مللي أمبير اضطراب في دقات القلب
من 100 إلى200 مللي أمبير هذه الحالة تسبب الوفاة في الحال
200 مللي أمبير وما فوق – حروق شديدة.
– تقلص عضلي شديد .
– توقف القلب خلال مدة الصدمة
– الوفاة في الحال.
أولا : المخاطر البيولوجية
إن للمخاطر البيولوجية تأثير قوي وخطير عند التعرض لها ، فهي تؤدي إلى الوفاة أو الإصابة بالأمراض المتوطنة أو المستوطنة أو المعدية وتكمن المخاطر البيولوجية في التعرض للإصابة بالميكروبات أو الجراثيم أو الفيروسات .طرق الإصابه بالمخاطر البيولوجية
1- عن طريق الجهاز التنفسي ( تلوث الهواء )
2- عن طريق المأكل والملبس ( الطعام الفاسد واستخدام المياه الملوثة )
3- عن طريق الجلد ( الحشرات الضارة والميكروبات ) .
4- الأمراض التي تسببها الأخطار البيولوجية ( التينانوس –الملاريا – الأمراض الجلدية )الوقاية من المخاطر البيولوجية
1- النظافة الشخصية المستمرة من حيث الملبس _ مكان الإقامة – المأكل .
2- رش المبيدات القاتلة للحشرات والجراثيم داخل مكان العمل أو المنزل .
3- عدم استخدام أي مياه ملوثة في أي أغراض شخصية .
4- عدم جعل الأطفال باللعب واللهو في الأرض الملوثة .
5- العمل على مقاومة الحيوانات الناقلة للجراثيم والميكروبات من الفئران والكلاب الضالة وكذلك القطط الضالة .
6- العمل على التطعيم ضد الأمراض المعدية والخطرة في مراكز الصحة عند ظهور أو إصابة في أماكن العمل أو في المنازل .
7- حجز المصاب بعيدا عن أهلة وأصدقائه إلى أن يتم الشفاء من هذه الأمراض .
8- ارتداء مخمات وقاية شخصية عند التعرض لمصادر ملوثة بالميكروبات والجراثيم مثل البدل من المطاط أوp v c وذلك القفازات والأحذية المطاطية العالية (تزلك ) نظارات واقية للعين .
إن الإصابة بالمخاطر الذرية تنشأ عند التعرض للإشعاعات الناتجة عن الانفجار الذري ألتدميري أو عند استخدامه للطاقة الذرية في السلم وهذه الإشعاعات هي
1- إشعاع ألفا : وهي عبارة عن جزئيات مداها ضعيف في الهواء مضرة جدا لمسافة 10 سم على الأكثر ويتلاشى بسرعة ، به شحنة كهربائية موجهة لا يخترق الجسم .
2- إشعاع بيتا : وهي عبارة عن جزيئات صغيرة جدا (الكترونيات ) مداه أشد في الهواء حوالي 45 متر يخترق حوالي 1 ملم من الألمنيوم ويخترق الجسم البشري وبه شحنة سالبة .
3- أشعاع جاما : وهي عبارة عن أشعة مداه في الهواء يصل إلى ألاف الأمتار وبه طاقة ولا يحمل أي شحنة وتخترق أي شيء عدا سمك معين من الرصاص حوالي 5-10 سم حسب قوة المادة المشعة لهذه الإشعاعات .طرق الإصابة بالمخاطر الذرية