موقع المهندس موقع المهندس بيت كل مهندس 
1- تأمين التغذية الكهربية عند تعطل أحد المولدات خصوصا ً للأحمال الهامة ، بدلا من انقطاع التيار كلية ً عند فصل المولد الكبير .
2- عند زيادة الطلب على القدرة مستقبلاً (وجود توسعات في المنشأة) يمكن إضافة وحدات توليد جديدة. بدلاً من استخدام مولد بقدرة كبيرة لتأمين زيادة الحمل .
3- رفع كفاءة التشغيل ، حيث أن تشغيل عدة وحدات على التوازي يسمح بإجراء الصيانة الدورية دون حدوث إرتباك في تغذية الأحمال المطلوبة .
4- تطوير القدرة المولدة تبعاً لزيادة الأحمال وحتى الوصول إلى الحمل الأقصى ، بمعنى أنه في بعض الأوقات تكون المنشأة ليست بحاجة إلى الحمل الكامل وعليه يمكن فصل أحد المولدات طالما أن بقية المولدات تلبي الحمل في هذه اللحظة .
5- التقليل من استهلاك الوقود (يلاحظ أن استهلاك الوقود لوحدة توليد قدرة 400 كيلو وات تستخدم عند 80% من السعة الكاملة لها أي أنها تغذي حمل قدره 320 كيلو وات أقل منه لأخرى قدرة 800 كيلو وات تغذي نفس الحمل (320 كيلو وات) والذي يمثل في هذه الحالة 40% فقط من سعتها الكاملة)
6- التقليل في تكاليف الصيانة وقطع الغيار .
7- عند الحاجة إلى تشغيل محرك كهربائي ذي سعة كبيرة فإنه يسحب تيارات عالية من وحدة التوليد أثناء بدء الحركة (من 5 إلى 7 أمثال تيار التشغيل) مما يؤدى إلى اختيار وحدة التوليد بسعة أكبر بكثير من قدرة المحرك لمقابلة تيار بدء الحركة (starting current) وتستمر هذه الوحدة في العمل بعد بدء حركة المحرك ، أما عند استخدام وحدات تعمل على التوازي لغرض بدء حركة المحرك فقط ثم إيقاف واحدة واستمرار تشغيل وحدة ذات سعة مناسبة لقدرة المحرك فقط ، فإن ذلك يحقق توفيراً كبيراً في تكلفة التشغيل .
8- لا يشترط أن تكون وحدات التوليد على التوازي لها نفس السعة ، مما يحقق استخدام الماكينات بأقصى كفاءة لها مع تغير الأحمال على مدار الوقت .
9- من المؤكد أن الوحدات الصغيرة أقل وزناً وأصغر حجماُ مما يحقق سهولة النقل والتركيب .
10- أداء شبكة مكونة من وحدتين توليد أو أكثر يكون أكثر استقراراً وثباتاً من المولد الواحد ، خصوصاً إذا كان تشغيل هذه الشبكة عند الحمل الكامل .
